ليلة القدر
Laylat al-Qadr (the night of al Qadr
* A1 Qadr Signifies power, honour, dignity,
Divine decree, destiny etc.
في هذِه العشرِ المباركة ليلةُ القَدْرِ
الَّتِي شرَّفها الله على غيرها ، أشادَ الله بفضلها في كتابة المبين فقال تعالى:
{ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3)
فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) أَمْرًا مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا
مُرْسِلِينَ (5) رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (6)
رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ (7)
لا إِلَهَ إِلا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ
} [الدخان: 3- 8]. وصفَها الله سبحانَه بأنها مباركةٌ لكَثْرةِ خيرِها وبَركتِها
وفضلها، فمِن بركتها أنَّ هذا القرآنَ المباركَ أُنْزِلَ فيها ووصَفَها سبحانَه
بأنه يُفْرَقُ فيها كلُّ أمرٍ حكيم، يعني يفصَل من اللوح المحفوظِ إلى الْكَتَبةِ
ما هو كائنٌ مِنْ أمرِ الله سبحانَه في تلك السنةِ من الأرزاقِ والآجالِ والخير
والشرِّ وغير ذلك من كلِّ أمْرٍ حكيمٍ من أوامِر الله المُحْكَمَةِ المتْقَنَةِ
التي ليس فيها خَلَلٌ ولا نقصٌ ولا سَفَهٌ ولا باطلٌ ذلك تقديرُ العزيز العليم.
وقال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَـاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا
لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ * سَلامٌ
هِي حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ } [القدر: 1- 5]. الْقَدرُ بمعنَى الشرفِ والتعظيم
أوْ بمعنى التقديرِ والقضاءِ؛ لأنَّ ليلةَ القدر شريفةٌ عظيمةٌ يقدِّر الله فيها
ما يكون في السنةِ ويقضيهِ من أمورِهِ الحكيمةِ {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ
أَلْفِ شَهْرٍ } يعني في الفضل والشرفِ وكثرةِ الثواب والأجر ولذلك كانَ مَنْ
قامَهَا إيماناً واحتساباً غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه. {تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ
وَالرُّوحُ فِيهَا} الملائكة عبادٌ من عباد الله قائمون بعبادته ليلاً ونهار {لاَ
يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلاَ يَسْتَحْسِرُونَ * يُسَبِّحُونَ
الْلَّيْلَ وَالنَّهَارَ لاَ يَفْتُرُونَ } [الأنبياء: 19، 20] يتنزلون في ليلة
القدر إلى الأرض بالخير والبركة والرحمة {وَالرُّوحُ} هو جبريل عليه السلام خصَّه
بالذكر لشرفه وفضله. {سَلامٌ هِي} يعني أن ليلة القدر ليلةُ سلامَ للمؤمنين من كل
مخوف لكثرة من يعتقُ فيها من النار، ويَسْلمُ مِنْ عذابِها. {حَتَّى مَطْلَعِ
الْفَجْرِ } يعني أن ليلة القدرِ تنتهي بطلوعِ الفجرِ لانتهاءِ عملِ الليلِ به،
وفي هذه السورةِ الكريمةِ فضائلُ متعددةٌ لليلةِ القدرِ:
الفضيلةُ الأولى: أن الله أنزلَ فيها القرآنَ الَّذِي بهِ هدايةُ البشرِ
وسعادتُهم في الدُّنَيا والآخرِهِ.
الفضيلةُ الثانيةُ: ما يدُل عليه الاستفهامُ من التفخيم والتعظيم في قولِه: {وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ
الفضيلةُالثالثةُ: أنَّها خير مِنْ ألف شهرٍ.
الفضيلةُ الرابعةُ: أنَّ الملائكةَ تتنزلُ فيها وهُمْ لاينزلونَ إلاَّ بالخيرِ والبركةِ والرحمةِ.
الفضيلةُ الخامسةُ: أنها سَلامٌ لكثرةِ السلامةِ فيها من العقابِ والعذابِ بما يقوم به العبدُ من طاعةِ الله عزَّ وجلَّ.
الفضيلة السادسةُ: أنَّ الله أنزلَ في فضِلِها سورةٌ كاملةً تُتْلَى إلى يومِ القيامةِ.
الفضيلةُ الثانيةُ: ما يدُل عليه الاستفهامُ من التفخيم والتعظيم في قولِه: {وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ
الفضيلةُالثالثةُ: أنَّها خير مِنْ ألف شهرٍ.
الفضيلةُ الرابعةُ: أنَّ الملائكةَ تتنزلُ فيها وهُمْ لاينزلونَ إلاَّ بالخيرِ والبركةِ والرحمةِ.
الفضيلةُ الخامسةُ: أنها سَلامٌ لكثرةِ السلامةِ فيها من العقابِ والعذابِ بما يقوم به العبدُ من طاعةِ الله عزَّ وجلَّ.
الفضيلة السادسةُ: أنَّ الله أنزلَ في فضِلِها سورةٌ كاملةً تُتْلَى إلى يومِ القيامةِ.
ومن فضائل ليلةِ القدرِ ما ثبتَ في الصحيحين من حديث أبي هريرةَ رضي الله عنه
أن النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قالَ: «من قَامَ ليلةَ القدرِ إيماناً واحتساباً
غُفِر له ما تقدَّم من ذنبِه»
وليلةُ القدرِ في رمضانَ، لأنَّ الله أنزلَ القرآنَ فيهَا وقد أخْبَرَ أنَّ
إنزالَه في شهرِ رمضانَ، قال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَـاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ
} [القدر:1]، وقال: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ }
[البقرة:185]. فبهذا تَعَيَّن أنْ تكونَ ليلةُ القدرِ في رمضانَ، وهي موجودةٌ في
الأمَم وفي هذه الأمةِ إلى يومِ القيامةِ لما روى الإِمامُ أحْمَدُ والنسائيُّ عن
أبي ذَرٍّ رضي الله عنه أنه قال: «يا رسولَ الله أخْبرنِي عن ليلةِ القَدْرِ أهِي
في رمضانَ أمْ في غيرهِ؟ قال: بلْ هِي في رمضانَ. قال: تكونُ مع الأنبياءِ ما
كانُوا فإذا قُبِضُوا رُفِعَتْ أمْ هي إلى يومِ القيامةِ؟ قال: بل هي إلى يوم
القيامة»[52] (الحديث). لَكِنْ فضلُها وأجْرُها يختَصُّ والله أعَلْمُ بهذه الأمةِ
كما اختصتْ هذه الأمة بفضيلة يوم .الجمعة وغيرها من الفضائل ولله الحمدِ
وليلةُ القَدْر في العشر الأواخر من
رمضانَ لقول النبيِّ صلى الله عليه وسلّم: «تَحَرِّوا ليلةَ القدرِ في العشرِ
الأواخر من رمضانَ»، متفقٌ عليه. وهي في الأوْتار أقْرب من الأشفاعِ لقولِ النبيِّ
صلى الله عليه وسلّم: «تحروا ليلةَ القدرِ في الْوِترِ من العشرِ الأواخر من
رمضان»، رواه البخاري. وهي في السَّبْعِ الأواخرِ أقْرَبٌ، لحديث ابنِ عمر رضي
الله عنهما أنَّ رجالاً من أصحاب النبيِّ صلى الله عليه وسلّم أُرُوا ليلةَ القدرِ
في المنام في السبعِ الأواخر فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلّم: «أرَى رُؤياكُمْ
قد تواطأت (يعني اتفقت) في السبعِ الأواخرِ فمن كانَ مُتَحرِّيَها فَلْيتحَرَّها
في السبعِ الأواخرِ»، متفق عليه. ولمسلم عنه: أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم
قال: «التمِسُوَها في العشر الأواخر (يعني ليلةَ القدْرِ) فإن ضعف أحدُكم أو عجز
فلا يُغْلَبَنَّ على السبعِ البواقِي». وأقربُ أوْتارِ السبعِ الأواخرِ ليلةُ سبعٍ
وعشرينَ لحديثِ أبيِّ بن كعب رضي الله عنه أنه قال: «والله لأعلم أيُّ ليلةٍ هي
الليلةُ التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلّم بقيامِها هي ليلةُ سبعٍ
وعشرينَ»، رواه مسلم. ولا تَخْتَصُّ ليلةُ القدرِ بليلةٍ معينةٍ في جميعِ الأعوامِ
بل تَنتَقِّلُ فتكونُ في عامٍ ليلةَ سبع وعشرينَ مثلاً وفي عام آخرَ ليلة خمسٍ
وعشرينَ تبعاً لمشيئةِ الله وحكمتِه، ويدُلُّ على ذلك قولُه صلى الله عليه وسلّم:
«الُتمِسُوها في تاسعةٍ تبقى في سابعةٍ تبقَى في خامسةٍ تبقَى»، رواه البخاري. قال
في فتح الباري: أرجح الأقوال أنها في وترٍ من العشرِ الأخيرِ وأنها تَنْتَقِلُ.
أهـ.
وقد أخُفَى الله سبحَانه عِلْمَها على
العبادِ رحمةً بهم ليَكْثُر عملُهم في طلبها في تلك الليالِي الفاضلةِ بالصلاةِ
والذكرِ والدعاءِ فيزدادُوا قربةً من الله وثواباً، وأخفاها اختباراً لهم أيضاً
ليتبينَ بذلك مَنْ كانَ جادَّاً في طلبها حريصاً عليها مِمَّنْ كانَ كسلانَ
متهاوناً، فإنَّ مَنْ حرصَ على شيءٍ جدَّ في طلبِه وهانَ عليه التعبُ في سبيلِ
الوصولِ إليهِ والظَفر به، وربَّما يظهرُ اللهُ عِلْمَهَا لبعضِ الْعبَادِ
بأماراتٍ وعلاماتٍ يرَاهَا كما رأى النَبيُّ صلى الله عليه وسلّم علامتَها أنه
يسجُدُ في صبيحتِها في ماءٍ وطينٍ فنزل المطرُ في تلك الليلةِ فسجد في صلاةِ
الصبحِ في ماءٍ وطينٍ.
إخواني: ليلةُ القدرِ يُفْتح فيها
الْبَاب، ويقرَّبُ فيها الأحْبَابُ، ويُسْمَع الخطابُ، ويردُّ الجواب، ويُكْتَبُ
للعاملينَ فيها عظيمُ الأجرِ، ليلةُ القدرِ خيرٌ من ألف شَهْر، فاجتهدُوا رحمكم
الله في طلبِها، فهذَا أوانُ الطَّلب، واحذَرَوا من الغفلةِ ففي الغفلة العَطَب.
diligence in the last ten days Laylat al-Qadr
In these ten blessed Laylat al-Qadr, which honor God
on the other, from this nation's deepest virtues and goodness, he praised God
thanks in writing indicated he says: We sent down on a blessed night we warners
(3) which divides every wise command (4) is from us I were missionaries (5) the
mercy of the Lord, He is the Hearing, the Knowing (6) Lord of the heavens and
the earth and what is between them, if ye (7) There is no god but He gives life
and causes death, your Lord and Lord of your fathers, the first two [smoke:
3-8]. Described God as a
blessing for many goodness and blessing, and its virtues, it is blessing that
this Koran holy revealed where and described Almighty that differentiates where
every wise command, it means separating from the board saved to scribes what is
the object of the command of Allah Almighty in that year of livelihoods and
deadlines, good and evil and non- of every wise command of God's commands
crafted Court, which do not have a defect or lack or foolishness or false
estimation Aziz Alim. He says: {We sent
down on the Night of Power * Everybody knows what the Night of Power * Night of
Power is better than a thousand months * descend the angels and the Spirit by
permission of their Lord each command * Peace is until dawn} [Destiny: 1 - 5]. Much in the sense of honor and
veneration, or the sense of appreciation and the judiciary; because much of the
night dishonest great estimated God in what will be a year and spent the
affairs wise {Night of Power is better than a thousand months} means virtue and honor and the large reward and
remuneration therefore was قامها faith and hope of reward
forgiven his forgiven. {Descend the
angels and the Spirit by} angels slaves of the slaves of God قائمون
بعبادته night
and day {not too proud to worship nor يستحسرون * swim night and day, not
invent} [Prophets: 19, 20] Ittenslon in much of the night to earth goodness and
blessing and mercy {and spirit} is Gabriel peace be upon him summed notable for
his honor and grace. {Are} peace means
that much of the night the night peace for the believers of every terrible for
a multitude of aging of the fire, and delivers her torment. {Until dawn} means that much
of the night ends whether dawn has broken the end of the work of the night, and
in this Sura multiple precious virtues of Laylat al-Qadr:
Virtue First: that God revealed
the Koran, which by the guidance of human beings and their happiness in this
world and the hereafter.
Virtue II: What is indicated by the question of aggrandizement and veneration in saying: Everybody knows what the Night of Power}.
Virtue third: it is better than a thousand months.
Virtue IV: that the angels descend upon them and they Aanzlon only goodness and blessing and mercy.
Virtue fifth: it peace to the abundance of the punishment and torment what he was doing slave of obedience to God Almighty.
Virtue sixth: that God has revealed in its virtues whole sura recited until the Day of Resurrection.
Virtue II: What is indicated by the question of aggrandizement and veneration in saying: Everybody knows what the Night of Power}.
Virtue third: it is better than a thousand months.
Virtue IV: that the angels descend upon them and they Aanzlon only goodness and blessing and mercy.
Virtue fifth: it peace to the abundance of the punishment and torment what he was doing slave of obedience to God Almighty.
Virtue sixth: that God has revealed in its virtues whole sura recited until the Day of Resurrection.
The virtues of Laylat al-Qadr what proved correct from
Abu Hurayrah may Allah be pleased with him, that the Prophet peace be upon him
said: «of the Laylat al-Qadr out of faith and hope of reward will be forgiven
his past sins»,
Laylat al-Qadr in Ramadan, because God revealed the
Koran which was told to download it in the month of Ramadan, he says: We sent
down on the night of Qadr} [Destiny: 1], and said: {month of Ramadan in which
was revealed the Quran [Baqarah: 185]. Through this had to be the night of Qadr in Ramadan,
which is found in the United Nations and in this nation until the Day of
Resurrection was narrated by Imam Ahmad and women from Abu Dhar may Allah be
pleased with him, he said: «O Messenger of Allah, tell me about the night of
Qadr Ahi in Ramadan or at any other time? He said: They are in Ramadan. He said: be with the prophets
what they were, if arrested or is raised to the Day of Judgment? He said: It is the Day of
Judgment [52] (talk). But the virtues of
it, which is specialized and God knows this nation and this nation is
specialized virtue on Friday and other virtues thankfully.
Laylat al-Qadr in the last ten days of Ramadan because
the Prophet, peace be upon him: «inquiries to the Laylat al-Qadr in the last
ten days of Ramadan, agreed. It is in the
tendons soon Alochwea to the words of the Prophet peace be upon him: «inquiries
to the Laylat al-Qadr in the gut of the last ten days of Ramadan, Bukhari. It is in the seven days of
Ramadaan, closer to the hadeeth of Ibn Umar that the men of the companions of
the Prophet peace be upon him Arua much of the night in a dream in the seven
days of Ramadaan said the Prophet, peace be upon him: «I see your vision may
have colluded (means agreed) in the seven days of Ramadaan it was Mthariha
Flethrha in the last seven days, agreed. The Muslim him: that the Prophet, peace be upon him
said: «التمسوها
in the last ten days (mean Laylat al-Qadr), the weakness of you or not Agbann
deficits on seven residuum. The closest Uttar
seven days of Ramadaan night twenty-seven of the hadeeth of Abu ibn Ka'b may
Allah be pleased with him, he said: «God to know the night is the night that
the messenger of Allah peace be upon him doing is the night twenty-seven»,
narrated by Muslim. Nor shall the
night of Qadr night's certain in all the years but transmitted shall be in the
night of twenty-seven, for example In the last night of twenty-five depending
on the will of God and his wisdom, evidenced by the saying peace be upon him: «التمسوها in the ninth remain in seventh
remain in fifth remain» Bukhari. Said in Fath al-Baari: swage words they tendon in the
last ten days and it is transmitted. Uh.
The concealed God
taught the slaves mercy of their multiplied their work in the request on those
nights virtuous prayer and remembrance and prayer فيزدادوا
bladders of God and the reward, and concealed test them also to be seen so it
was serious about its request careful out who was lazy negligent, it is keen on
something very at his request and Han tired in order to access it and nail it,
and perhaps shows God taught some subjects بأمارات
signs see also saw the Prophet peace be upon him its that prostrate in Sbihtha
in water and mud rain came down that night worshiped in the morning prayer in
water and mud.
Brothers: much of the
night opens the door, and nearly the loved ones, and hear the speech, is the
answer, and writes to its employees great pay, the Night of Power is better
than a thousand months, strive رحمكم
God in the request, this time to demand, and beware of negligence in negligence
disrepair.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق